أبسط وصفة للوقاية والعلاج من العين والسِّحر
مع كثرة الجهر بالمعصية ( كما يحدث في هذه الأيام ) ، تنتشر الشياطين وتزداد قوة ، ولذلك وجب علينا
تحصين انفسنا وأبناءنا من شرور الشياطين ،
وهذه وصفة نبوية بسيطة ، نفعنا الله تعالى بها
إن شاء الله :
1-المحافظة على الصلوات الخمس بخشوع ، في أول الوقت قدر المستطاع
فالصلاة تجعلك في مَعِيَّة الله ،
ومن كان الله معه ، فمن عليه؟!!!
ومن كان الله عليه فمن معه ؟!!
من افضل ماقرأت
منقووووول للامانه
2- المحافظة على الأذكار التالية :
أ- تلاوة آية الكرسي بعد كل صلاة، وقبل النوم .
ب- تلاوة سور : الإخلاص، والفلق والناس(المعوِّذتان)
( 3مرات : بعد الفجر، وبعد العصر، وقبل النوم) ؛ ومرة واحدة بعد الظهر والمغرب والعشاء .
مع ملاحظة تلاوتها قبل في الكفين ثم ننفخ بعد ذلك في الكفين ونمسح بهما ما نستطيع من سائر الجسد.
ولقد روى أبو سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يلي: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يتعوذ من الجان ، وعين الإنسان ، حتى نزلت المعوذتان ، فلما نزلتا أخذ بهما وترك ما سواهما " صحيح الألباني.
ج- تلاوة خواتيم سورة البقرة : "آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ،لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا
أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا
وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ "( البقرة -285-286)
وذلك في أول الليل، ويُستحب بعد أذان المغرب حيث
تنتشر الشياطين . فقد قال صلى الله عليه وسلم عنها: " من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفَتاه "
صحيح البخاري ؛
أي كفتاه كل سوء ومكروه، وكفتاه قيام الليل ،وغير ذلك.
3- حضور درسين لتلاوة وتفسير القرآن في الأسبوع ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
"ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة ،وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده "رواه مسلم ؛
ومن فوائد هذه المجالس المباركة أن السكينة تتنزل على قلب المؤمن ،والسكينة
(وهي الطمأنينةٌ في القلب والسكونٌ في الجوارح ) تزيد الإيمان لقوله سبحانه :
" هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا" (الفتح -4)فلعل السَّكينة هي أحد جنود الله التي تطرد الشيطان لأن الإنسان إذا زاد إيمانه لم يستطع
الشيطان أن يغلبه ،أو يضايقه ؛
ومن فوائد السكينة أن المؤمن حين تقع به مصيبة، فإن سكينة الله تتنزل على قلبه فتجعل
وقعَ هذه المصيبة عليه برداً وسلاماً ،
حتى لو نزلَ بلاءٌ عام ، حتى لو اشتدت المِحن ، حتى لو ضاقت الأمور ، فإنَّ الله سبحانه وتعالى
يُنزل سكينته على المؤمنين كمكافأةٍ لهم على استقامتهم ؛ كما أنزلها على رسوله صلى الله عليه وسلم
وعلى المؤمنين في يوم الهجرة إلى المدينة ، ويوم حُنين ، ويوم الحديبية ؛
فالله سبحانه وتعالى يَخُصّك بسكينةٍ تجعلُ قلبكَ في بردٍ وسلام ، وفي أمنٍ وأمان ، وفي طمأنينةٍ وراحة ،
وهذا بعضُ ما يُعامل الله به المؤمنين الذين عرفوه في الرخاء ، فإذا جاءت الشِدَّة عرفهم الله عزّ وجل .
4-تناول سبع تمرات من عجوة المدينة المنورة على الريق صباحاً ، فإن لم يتيسر فمن أي عجوة ،
فإنها سيدة ثمار الدنيا وفاكهة من الجنة؛ ولقد فقد قال عنها صلى الله عليه وسلم : "من تصبح بسبع تمرات ،
عجوة ، لم يضُره ذلك اليوم سُم ولا سِحْر " صحيح مسلم .
مع كثرة الجهر بالمعصية ( كما يحدث في هذه الأيام ) ، تنتشر الشياطين وتزداد قوة ، ولذلك وجب علينا
تحصين انفسنا وأبناءنا من شرور الشياطين ،
وهذه وصفة نبوية بسيطة ، نفعنا الله تعالى بها
إن شاء الله :
1-المحافظة على الصلوات الخمس بخشوع ، في أول الوقت قدر المستطاع
فالصلاة تجعلك في مَعِيَّة الله ،
ومن كان الله معه ، فمن عليه؟!!!
ومن كان الله عليه فمن معه ؟!!
من افضل ماقرأت
منقووووول للامانه
2- المحافظة على الأذكار التالية :
أ- تلاوة آية الكرسي بعد كل صلاة، وقبل النوم .
ب- تلاوة سور : الإخلاص، والفلق والناس(المعوِّذتان)
( 3مرات : بعد الفجر، وبعد العصر، وقبل النوم) ؛ ومرة واحدة بعد الظهر والمغرب والعشاء .
مع ملاحظة تلاوتها قبل في الكفين ثم ننفخ بعد ذلك في الكفين ونمسح بهما ما نستطيع من سائر الجسد.
ولقد روى أبو سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يلي: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يتعوذ من الجان ، وعين الإنسان ، حتى نزلت المعوذتان ، فلما نزلتا أخذ بهما وترك ما سواهما " صحيح الألباني.
ج- تلاوة خواتيم سورة البقرة : "آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ،لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا
أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا
وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ "( البقرة -285-286)
وذلك في أول الليل، ويُستحب بعد أذان المغرب حيث
تنتشر الشياطين . فقد قال صلى الله عليه وسلم عنها: " من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفَتاه "
صحيح البخاري ؛
أي كفتاه كل سوء ومكروه، وكفتاه قيام الليل ،وغير ذلك.
3- حضور درسين لتلاوة وتفسير القرآن في الأسبوع ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
"ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة ،وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده "رواه مسلم ؛
ومن فوائد هذه المجالس المباركة أن السكينة تتنزل على قلب المؤمن ،والسكينة
(وهي الطمأنينةٌ في القلب والسكونٌ في الجوارح ) تزيد الإيمان لقوله سبحانه :
" هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا" (الفتح -4)فلعل السَّكينة هي أحد جنود الله التي تطرد الشيطان لأن الإنسان إذا زاد إيمانه لم يستطع
الشيطان أن يغلبه ،أو يضايقه ؛
ومن فوائد السكينة أن المؤمن حين تقع به مصيبة، فإن سكينة الله تتنزل على قلبه فتجعل
وقعَ هذه المصيبة عليه برداً وسلاماً ،
حتى لو نزلَ بلاءٌ عام ، حتى لو اشتدت المِحن ، حتى لو ضاقت الأمور ، فإنَّ الله سبحانه وتعالى
يُنزل سكينته على المؤمنين كمكافأةٍ لهم على استقامتهم ؛ كما أنزلها على رسوله صلى الله عليه وسلم
وعلى المؤمنين في يوم الهجرة إلى المدينة ، ويوم حُنين ، ويوم الحديبية ؛
فالله سبحانه وتعالى يَخُصّك بسكينةٍ تجعلُ قلبكَ في بردٍ وسلام ، وفي أمنٍ وأمان ، وفي طمأنينةٍ وراحة ،
وهذا بعضُ ما يُعامل الله به المؤمنين الذين عرفوه في الرخاء ، فإذا جاءت الشِدَّة عرفهم الله عزّ وجل .
4-تناول سبع تمرات من عجوة المدينة المنورة على الريق صباحاً ، فإن لم يتيسر فمن أي عجوة ،
فإنها سيدة ثمار الدنيا وفاكهة من الجنة؛ ولقد فقد قال عنها صلى الله عليه وسلم : "من تصبح بسبع تمرات ،
عجوة ، لم يضُره ذلك اليوم سُم ولا سِحْر " صحيح مسلم .